| موسوعة علوم ماوراء الطبيعة.. ((الميتافـزيقيا)) . | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
TaMeR 7OSny IS my LOvE ¾بندوق تمام¾
عدد الرسائل : 9 تاريخ التسجيل : 13/06/2007
| موضوع: موسوعة علوم ماوراء الطبيعة.. ((الميتافـزيقيا)) . الخميس يونيو 14, 2007 10:11 pm | |
| | |
|
| |
TaMeR 7OSny IS my LOvE ¾بندوق تمام¾
عدد الرسائل : 9 تاريخ التسجيل : 13/06/2007
| موضوع: رد: موسوعة علوم ماوراء الطبيعة.. ((الميتافـزيقيا)) . الخميس يونيو 14, 2007 10:12 pm | |
| "بسم الله الرحمن الرحيم"
دراكولا
صورة دراكولا كما تخيلها الفنانون
حيوان غريب يظهر في الليالي القمرية
دراكولا المكسيك..من هو وكيف يعيش ؟
في أحد أيام شهر أغسطس (آب) من السنة الماضية ، توجه عدد من رجال الأمن وبعض ممثلي وزارة الصحة المكسيكية وأربعة أطباء إلى منطقة نائية في شمال المكسيك ، وقاموا بإخراج عدد كبير من قطعان الماشية من سيارات تابعة للجيش وأشعلوا فيها النيران ، ولم يغادروا المكان حتى تأكدوا من تحولها إلى رماد . لكن بعد مرور ساعة واحدة عادت السيارات من جديد إلى مكان حريق بعد تلقيهم أوامر تطلب منهم إخفاء بقايا الجثث المتفحمة في حفرة عميقة حتى لا يكتشفها أحد من الناس ، وعدم تسريب الخبر إلى الصحف المحلية مهما كانت الأسباب .
فما الذي دعا السلطات المكسيكية إلى إحراق هذه الحيوانات وإحاطتها بسرية تامة رغم أنها لا تشكل خطراً على حياة الإنسان؟ وما هو السر الكبير الذي دفن معها في تلك الحفرة؟ والأهم من ذلك كله من قتلها؟
دراكولا الطائر
بداية هذه القصة التي عاشتها قرى شمال المكسيك انطلقت في سنة 1996 ، وذلك عندما بدأ المزارعون والرعاة يعثرون على حيواناتهم المنزلية مقتولة بصورة تكاد تكون متشابهة 100% ، والأغرب من ذلك كله أن كل هذه الهجمات التي استهدفت قطعان الماشية لم تكن تهدف إلى قتلها لسد رمق الجوع و لأكل لحومها بل لشرب دمائها فقط .
في هذا الصدد ، يقول المزارع خايمي براياسولو ، الذي استيقظ ذات صباح على وفاة 8 من خراف حظيرته : ((عندما بدأت هذه الأحداث الغريبة داخل قرية نويو دولوريس القريبة منا سنة 1996 ، كان الاعتقاد السائد هو أن هذه الهجمات قامت بها الكلاب الضالة أو بعض الذئاب التي تهاجم الماشية من حين لآخر . ورغم أنها تكررت في أكثر من بيت وأكثر من بلدة ، إلا أن الفلاحين لم يهتموا بها كثيرا لأنها كانت تحدث في فترات متباعدة . لكن الشهور الأخيرة عرفت تزايد حدة هذه الهجمات وانتشارها خصوصا في الليالي القمرية ، وهو الأمر الذي جعل بعض الفلاحين يطلقون على هذا الكائن الغريب الذي يهاجم الحيوانات من عنقها فقط باسم دراكولا القمر)).
ويضيف الراعي ادواردو ماريانو من قرية "لابيلا" الذي فقد في أقل من شهر واحد 12 نعجة قائلا : ((عندما توفيت النعجة الأولى ربطت هذه الوفاة الغريبة بارتفاع درجة الحرارة ، التي كانت تصل إلى 52 درجة مئوية وبالظمأ الشديد . لكن بعد تكرر الوفيات بدأت ألاحظ جرحا غائراً في أعماقها ، مما يعني أنها تعرضت لهجوم عنيف ، وبما أن أبواب مزرعتي عالية ومحكمة ، لا تستطيع أن تنفذ إليها الكلاب أو الذئاب ، فقد استنتجت أن هذا الكائن الذي هاجم قطعان الماشية لابد أن يكون طائرا ضخماً يتمتع بأنياب قوية ومخالب حادة ، ولا بد من وجود سر غريب يكتنف حياته ويجعله لا يقوم بهجماته القاتلة إلا في الليالي التي يكون فيها البدر مكتملاً أو في آخر أيام الشهر )).
هذه التساؤلات المحيرة التي دفعت بروديغو مارسان ،المتخصص في دراسة الكواسر والجوارح إلى أجراء بحث دقيق على الحيوانات الميتة وفحص جروحها لتحديد قوة الهجوم ، ومواصفات الكائن الغريب . فماذا كانت النتيجة؟
يقول رودريغو محاولاً إزالة هذا الغموض : ((إن القاسم المشترك الذي تلتقي عنده كل هذه الهجمات هو العنف الشديد الذي استخدم في قتل هذه الحيوانات أو القوة الشديدة التي اتسمت بها الضربات التي وجهت إليها ، والتي لم تترك لها أي حظ في الهرب ، ولو حاولنا أن نقارن بين هذه الهجمات وبين هجمات بعض الكواسر ، لاكتشفنا أن الصقور البالغة هي التي تستطيع أن تقوم بهجمات على الحيوانات الأليفة . لكن هذا الاحتمال غير وارد هنا تماما لعدة أسباب ، أهمها أن هذه المنطقة التي حدثت فيها هذه الهجمات
لا تعرف وجود الصقور كما أنها لا تفضل الصيد بالليل ، وعندما تقوم بذلك ، فإنها غالباً ما تلجأ إلى الحيوانات الصغيرة الحجم كالأرانب و الفئران ، ولا تجرؤ على مهاجمة الأبقار و الماعز والخرفان ، ولا تركز في هجومها على العنف فقط ، وكنتيجة لذلك فإن الاحتمال الوحيد الذي يبقى أمامنا هو أن نسلم بأن هذا الكائن الطائر يتمتع بقدرات ومواصفات لا تزال مجهولة بالنسبة للعلماء)).
لغز الدم المختفي
غير أن هذه الأحداث الغريبة لم تتوقف عند هذا الحد ، فمع تكرر هذه الهجمات في عدد من القرى والبلدات الصغيرة ، اضطرت السلطات الطبية إلى التدخل ومضاعفة عدد حراس الغابات وفحص جثث الماشية بشكل مفصل ودقيق لحل هذا اللغز المحير . لكن هذه الإجراءات لم تتوصل إلى جواب مقنع ، بل أضافت إليه ألغازاً إضافية.
ففي الرابع من شهر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي ، قام ليونيل مانسيلا بدعم من تلفزيون "ازتيكا" المكسيكي بحمل جثة واحدة من هذه الحيوانات إلى عيادة البيطري فرانسيسكو كونتديراس ، وبعد إجراء عدد من الفحوصات الدقيقة ، تم التوصل إلى نتيجة تدعوا للحيرة والاستغراب ، فقد تبين أن جسم هذه الماشية شبه خال من الدم رغم أن مساحة الجرح لا تتعدى بضعة سنتيمترات ، وقد توصلت الدكتورة سوليداد دي لابينيا إلى نفس النتيجة عندما أجرت فحوصها على بعض الجثث ، حيث تبين لها اختفاء الغضروف وعدم وجود بقايا دم في الجهاز التنفسي . فكيف نفسر ذلك؟
إلى الآن ، لم يتمكن الباحثون من إعطاء تفسير علمي أو طبي لهذه الظاهرة الغريبة.. أو أن كل التفسيرات التي أعطاها البعض للإجابة على هذا السؤال الصعب تفتقد إلى الدليل القوي . يقول الصحافي روبرتو أغيلار لمجلة "كارما" الإسبانية : ((عندما قمت بأبحاثي الصحافية في هذه المناطق ، أقسم لي عدد من المزارعين أنهم كانوا يشاهدون وميضاً ينبعث من المروج القريبة من مزارعهم في كل ليلة تحدث فيها مثل هذه الهجمات التي أودت بحياة أكثر من 450 من قطعان الماشية ، وهو الأمر الذي جعلهم يعتقدون أن ما حصل لماشيتهم هو من صنع كائنات تحاول الحصول على دم الحيوانات لاستعمالها في أمور مجهولة . أما البعض الآخر فيعتقد أنه لو كان هناك كائن غريب يقف وراء ذلك فهو ثمرة التجارب الجينية السرية التي قامت بها الولايات المتحدة الأمريكية التي تحاول تجريب قوتها على الحيوانات قبل أن تنقلها إلى البشر ..كيفما يكن الحال ، فإن هذه الاحتمالات متضاربة ولا تتفق مع العلم ، لكنها تبقى محاولة لفك أسرار هذه الألغاز ، وإن كانت لم تزدها سوى غموضاً وإبهاماً!
______________
دراكولا في الادب
. بيعت المخطوطة الأصلية للرواية التي كتبتها مؤلفة في مستهل طريق الابداع حول دراكولا بملايين الدولارات، حيث تروي الكاتبة بأسلوب مشوق قصة أستاذ يبحث عن آثار الكونت مصاص الدماء.
في كل مرة كان ينتهي فيها والد الطفلة اليزابيث كوستوفا من سرد إحدى حكاياته حول دراكولا، كانت الصغيرة تسأل : / ما الذي كان يمكن أن يحدث لو أن دراكولا سمع كل هذا ؟ / , وحسب ما توضح المؤلفة نفسها، فإن هذا السؤال بالذات هو الذي قدم لها الوقت الكافي لاحقاً لاكتشاف ميولها وللعودة إلى الإبحار في التاريخ.
إثر عشر سنوات من العمل المضني، تحولت حبكة القصة إلى / المؤرخ / وهي مخطوطة تقع في أكثر من 600 صفحة، تم شراؤها عام 2004 بمليوني دولار من قبل دار / ليتل ، براون / للنشر وهو رقم هائل بالنسبة لكاتبة في مستهل الطريق ومن ثم تم اقتناء حقوق العمل من قبل شركة / سوني بيكتشرز / لتحويله لاحقاً إلى عمل سينمائي، حيث أبدت الشركة اقتناعاً تاماً بامكانية نجاح مثل هذا العمل هذه، الرواية نشرت أخيراً في الولايات المتحدة وستترجم إلى 29 لغة.
القراءات الاولى من جانب الصحف الأميركية لهذا العمل تبشر بالخير، بينما انفردت صحيفة / نيويورك تايمز/ بكونها أكثر قسوة في معاملتها. ومع ذلك فإن جميع العروض تتفق على أن / المؤرخ / ستكون الحدث الأدبي الكبير في صيف أميركا كما أكدت المؤلفة ان الكتاب سيروق لمحبي رواية / شيفرة دافنشي / ...
ورواية / المؤرخ / تعود إلى بحث يستهله أستاذ جامعي سعياً وراء آثار الكونت دراكولا الأسطوري الذي ربما لايزال موجوداً بيننا، وكما في / شيفرة دافنشي / فإن دراكولا يتجول أيضاً عبر العديد من الساحات العالمية ـ هولندا، تركيا، أوروبا الشرقية، وينشط في عقدي الثلاثينات والخمسينات والسبعينات...وكل شيء يبدأ عندما تكشف فتاة صغيرة بعض الرسائل المصغرة في استوديو والدها الاستاذ الجامعي، ومن ثم تبدأ رواية مغامرات الاستاذ وابنته في سبيل العثور على شبيه روسي وكونت ترانسيلفاني الدموي.
(منقول من احدي الماقع العربية) 2_ | |
|
| |
TaMeR 7OSny IS my LOvE ¾بندوق تمام¾
عدد الرسائل : 9 تاريخ التسجيل : 13/06/2007
| موضوع: رد: موسوعة علوم ماوراء الطبيعة.. ((الميتافـزيقيا)) . الخميس يونيو 14, 2007 10:12 pm | |
| ألحلقة الثالثة
الاطباق الطائرة
الجزء الاول
في هذه الحلقة سوف اناقش ان شاء الله موضوعا مهما. وهو المخلوقات الفضائية .
غزاه من الفضاء في قريه روزويل بنيو مكسيكو
روزويل هذه لمن لا يعرف منكم ...هي قرية صغيرة في ولاية ( نيو مكسيكو ) في الولايات المتحدة الأميركية .وهي قرية صغيرة وعادية ..ولا يكاد يميزها شيء سوى ما حدث فيها عام 1947 م , ففي احدى ليالي الصيف ..استيقظ سكانها على دوى هائل ونيران ترتفع في الأفق ، وانطلق مأمور القرية في الشوارع يصرخ - الغزاة هبطوا من الفضاء ..الغزاة هبطوا من الفضاء وقبل ان ينطلق الجميع من أهل القرية ..إلى منطقة الحقول الشمالية حيث سقط جسم غريب
بدت قبته الخضراء الضخمة واضحة ، كان الجيش يحيط بالمكان كله ويصدر أمرأ بمنع التجوال تم تنفيذه بمنتهى السرعة والصرامة على الرغم من اعتراض الأهالي واستنكارهم وخلال ساعة واحدة رأى السكان من نوافذهم عدة قوافل تملأ المكان الذي اكتظ بمئات الغرباء وأحيط بنطاق أمني عنيف جعل قائد فرقة الجيش يهدد بإطلاق النار دون إنذار على كل من يحاول مغادرة منزله قبل إنتهاء فترة حظر التجوال وكان من الواضح أن الأمر بالغ الأهمية والخطورة ..
ولكن مع طلوع النهار وبعد حركة لا تنقطع من عشرات سيارات الجيش والنقل والأوناش الضخمة ، انتهت فترة حظر التجوال العامة وانصرف رتل من السيارات وهو يحمل أشياء ضخمة أخفيت في عناية بالغة تحت خيام كبيرة محكمة الإغلاق واقتصر الحظر على منطقة السقوط وحدها التي امتلأت بالباحثين والمنقبين لفترة طويلة
إلى هنا يبدو الامر مبهما غامضا ..وربما لم يكن الكثير ليعرف عنه شيئا ..لولا ما كان من الكاتب الامريكي الشهير ( تشارلز بيرلتز ) الذي قام بالتحقيق في هذا الامر ...وعندما تتبع الاحداث ...توصل إلى ان ذلك الشيء الذي سقط على (روزويل ) في تلك الليلة كان أحد الاطباق الطائرة التي حوت جثث بعض المخلوقات من الفضاء الخارجي وأن أحد هذه المخلوقات لم يلق مصرعه مع السقوط فأحتفظت به المخابرات المركزية في معامل أبحاث الفضاء لتقوم بدراسته ولكنه مات بعد اسبوع واحد متأثرا باصابته التي لم ينجح الطب الارضي آنذاك في علاجها وعندما نشر ( بيرلتز ) كتابه هذا أصيب المجتمع الامريكي بصدمة بالغة ، وثار بعض صحفيه ومفكريه وطالبوا الحكومة الامريكية بكشف كل الحقائق المتعلقة بهذا الحادث
إلا أن الحكومة الأمريكية التزمت الصمت التام دون ان تكذب الموقف أو تنفيه أو تعترف به ، واستفز هذا الموقف أحد اعضاء جميعات المراقبة الفضائية ، فقرر أن يقاضي وكالة المخابرات الأمريكية لإخفائها الحقائق عن الشعب وعندما انعقدت المحاكمة في يناير 1972 طلبت المخابرات الامريكية أن تكون الجلسة سرية لأمور تتعلق بالأمن العام . وبعد سبع جلسات مغلقة أصدرت المحكمة حكمها بإدانة وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ، ولكنها أسفت لعدم استطاعتها إصدار حكم بكشف كل تفاصيل الحادث لأن هذا يتعارض مع الأمن الأمريكي كله
واعتبر العامة هذا الحكم اعترافا من الحكومة وجهاز المخابرات بكل ما جاء في كتاب تشارلز
بيرلتز ) ...ولكن هذا لم يحسم الأمر وفي صيف 1994 نشرت مجلة ( أومني ) العلمية وهي احدى المجلات القليلة الجادة في هذا المجال ، مقالاً مختصراً ، يذكر الناس بحادثة ( روزويل ) وطلبت منهم أن يتقدموا بطلب
للحكومة لنشر تفاصيل الحادث ، بعد مرور اكثر من خمسة واربعين عاما على وقوعها ... وقد وصل عدد المطالبين حتى ديسمبر 1994م إلى أكثر من اربعة عشر مليونا من الامريكيين .ولكن وحتى ذلك الوقت ..ظل موقف الحكومة الامريكية هو الصمت ...حتى ظهر دليل حاسم ولا يقبل الشك ليؤكد ما حدث في ( روزويل ) رغم أنف الحكومة الاميركية ...
وهذا الدليل ما هو إلا فيلم سينمائي قديم الطراز كان يخفيه طيار سابق منذ ما يقرب من خمسون عاما ثم قرر أن يعلنه فجأة قبل أن يباغته الموت ... وكان الفيلم يحتوي على التفاصيل الكاملة لعملية التشريح الذي حصلت للكائن الفضائي والتي تمت عقب سقوط ذلك الطبق الطائر في ( روزويل ) ودون الخوض في تفاصيل قد تطيل الموضوع اكثر ...فبالرغم من أن فريق كبير من السينمائين وآخر من الطب الشرعي أكد ان الفيلم حقيقي تماما ...إلا أن هناك فريق آخر رفض هذه الفكرة واعتبر أن الامر كله لا يتعدى انه مجرد تلفيق وتزوير ...أما الحكومة الاميركية ...فموقفها كما هو ... الانكار ..والتجاهل ...
ومهما حدث ... ومهما اختلف الجميع ...إلا ان هناك شيء واحد ...لا يقبل الجدل أنه هناك ...في ( روزويل ) وفي صيف 1947 تحديدا ... حدث أمر غامض ..ومثير ...وما زال حتى الآن يثير العديد والعديد ..من التساؤلات التى لن تنتهي ولن تتوقف ...حتى نعرف الحقيقة ... هل هناك مخلوقات أخرى فعلا .... هل .....
من بحث للكاتب الكبير الدكتور/ نبيل فاروق . | |
|
| |
TaMeR 7OSny IS my LOvE ¾بندوق تمام¾
عدد الرسائل : 9 تاريخ التسجيل : 13/06/2007
| موضوع: رد: موسوعة علوم ماوراء الطبيعة.. ((الميتافـزيقيا)) . الخميس يونيو 14, 2007 10:13 pm | |
| تابع الحلقة الاولي : الاشباح
هذه تكملة الحلقة الاولي عن الاشباح
. قصة وجدتها عند بحثي عن المزيد من المعلومات للاشباح
جرت أحداث هذه القصة في بلدة صغيرة في ولاية لويزيانا. حتى ولو بدت أحداث هذه القصة عجيبة لكنها حقيقية.
هذا رجل كان واقفا على جنب الطريق ينتظر سيارة توصله للبلدة المجاورة في ليلة شديدة الظلام في وسط العاصفة. الليل مر ببطء وما مرت أية سيارة والعاصفة كانت شديدة وكان يحاول إيقاف أية سيارة تمر.
بعد قليل مرت سيارة تسير ببطء كأنها شبح، خرجت من خلف الظلام ومرت ببطء متجهة إليه حتى توقفت عنده.. ركب الرجل داخل السيارة وأغلق الباب! بعدها تأكد أنه لا يوجد فيها سائق بينما السيارة بدأت تتحرك ببطء مرة أخرى فبدأ الرعب يدب في قلب الرجل وبدأت السيارة تسرع قليلا. ثم اقتربت من منعطف خطير جدا، فبدأ الرجل يدعو من أجل البقاء على قيد الحياة فالسيارة تكاد تخرج عن الطريق وبدا له أن الموت قد اقترب!
فجأة قبل المنعطف بقليل دخلت يد من النافذة وأمسكت المقود وقادت السيارة عبر المنعطف بأمان ففرح الرجل فرحا مع وجود الخوف والرهبة في قلبه، وصار يرى اليد تدخل من النافذة مرات متكررة كلما وصلوا إلى أحد المنعطفات.
أخيرا.. قرر الرجل الهروب من السيارة فقفز من السيارة وذهب إلى أقرب بلده وكان مبتلا وخائفا ثم إلى أحد المحلات وبدأ يخبر قصته المخيفة والمرعبة للجميع..
كان الجميع ينصت للقصة، وبعد حوالي نصف ساعة وهو جالس يروي ما حدث له، دخل رجلان إلى نفس المحل وعندما رأوا الرجل الذي يرتجف من الخوف أكثر من البرد، قال أحدهما للآخر: أليس هذا هو الكسول الذي ركب سيارتنا المعطلة التي كنا ندفعها ولم يساعدنا؟ | |
|
| |
TaMeR 7OSny IS my LOvE ¾بندوق تمام¾
عدد الرسائل : 9 تاريخ التسجيل : 13/06/2007
| موضوع: رد: موسوعة علوم ماوراء الطبيعة.. ((الميتافـزيقيا)) . الخميس يونيو 14, 2007 10:13 pm | |
| الجزء الثاني من حلقة المخلوقات الفضائية هذه بعض الصور لللمخلوقات الفضائيةصور المخلوقات الغريبة التي التقطت صورها بداية منذ العالم 1968 .. | |
|
| |
TaMeR 7OSny IS my LOvE ¾بندوق تمام¾
عدد الرسائل : 9 تاريخ التسجيل : 13/06/2007
| موضوع: رد: موسوعة علوم ماوراء الطبيعة.. ((الميتافـزيقيا)) . الخميس يونيو 14, 2007 10:14 pm | |
| النظرية التوصيل العصبي ..
طبعا معروف أن المخ هو العصب الرئيسي للحياة. فيه مراكز التحكم لكل العمليات في الجسم
أن الدماغ ينقسم إلى نصفين.. يتلازمان في العمل سوياً دون خلل.. لكن أحيانا يحدث التالي : فمثلا العين اليمنى مرتبطة بالفص الأيسر من الدماغ ، والعين اليسرى مرتبطة بالفص الأيمن من الدماغ.. وعندما نرى مشهدا ما فإننا نشاهده بكلتا العينين .. لكن في حالة ديجا فو ، العين اليمنى ترسل المنظر للفص الأيسر من الدماغ .. فيقوم الفص الأيسر من الدماغ بتحليل المشهد وفهمه وتخزينه في الذاكرة .. ثم تقوم العين اليسرى بإرسال المشهد للفص الأيمن من الدماغ فيحلله ويأتي ليخزنه في الذاكرة.. فيجد أن المشهد موجود مسبقا ً في الذاكرة.
فيتولد لنا الإحساس بأننا نعيد حياتنا للحظات.. وطبعا هذه العملية عملية أسرع من البرق .. تبلغ أجزاء من أجزاء الثانية..
اي ساعات النصف اليمين للمخ بيعمل اسرع من النصف الشمالي.
فلو انت ماشي في الشارع فمخك بيشوف الاحداث مثلا واحد ماشي قدامه وبيخزنها ولما توصل الي الشخص ده تسترجع الصور ويتهيا للواحد انه شاف الشخص ده قبل كده.
ليه ؟
علشان اختلاف في سرعة التوصيل العصبي للمخ. فبعض المشاهد تصل مبكرا والاخري متاخرة. فتسال انا شوفت المشاهد ده فين قبل كده؟
نظرية التخاظر والاتصال عن بعد ...
اشارت بعض الدراسات والبحوث الميدانية التي اجريت على المتخاطرين ان الذي يرسل الفكرة التخاطرية يكون في وضع نفسي متازم او في حالة من الانفعال النفسي الشديد ( قد يكون في حالة رعب او خوف او حنين .... الخ )، بينما يكون الذي يستلم تلك الفكرة في حالة من الاسترخاء او التامل او في غفوة او اثناء النوم. واشهر مثال واقعي على ذلك هو ماتحس به بعض الامهات من حصول حادث لابنها في مكان بعيد عنها كما في حوادث السيارات او حوادث القتل او الحروب او ما شابه ذلك. اذ تومض الصورة التخاطرية للحادث الى حواس الام بشكل مفاجيء ودون سابق انذاراواعداد فتدرك الام حصول الحادث، وتبدء عليها علامات الانزعاج والاضطراب وعدم الاستقرار كرد فعل على ذلك. ومن غرائب الامور ان هذه الحالة تعد لدى كثير من الامهات من الاحوال الطبيعية، بينما هي حالة تخاطرية اكيدة، ونقول على ذلك في الامثال العامة ( قلب الام دليلها ) . ان تلك العملية تعني حدوث عملية تخاطر بين الام وابنها، واحيانا يحدث هذا الامر في المنام وتسمى بالاحلام التخاطرية وهي من الاحلام الصادقة كما تسمى دينيا.
أما من الناحية الفسيولوجية يمكن تفسير حدوث تلك العملية بانها تبدء بالرغبة الشخصية للاتصال مع الشخص الاخر في ظروف استثنائية لان الشخص يريد ان يوصل رسالة مهمة الى الشخص البعيد مكانا وزمانا، ثم بعدها تاتي الارادة وهو اصرار الشخص الذي يريد ان يرسل الفكرة على احداث الظاهرة التخاطرية مع الانسان الذي يريد ان يتخاطر معه. لذا فان شتات المعلومات والافكار والرغبات الموجودة والمخزونة في دماغ الانسان تتجمع وتشكل كتلة تفكيرية هائلة لتنتقل بعد ذلك الى الجهاز العصبي، لتنتقل بعذ ذلك على شكل دفعات تحمل الافكار والاراء والحلول والرغباتز وقد تتوقف عملية النقل تلك اذا حدث اي خلل في عملية احداث التواصل الفكري، كفقدان الرغبة في الاستمرار في التخاطر او ضعف الارادة لدى المتخاطر مما يودي الى حدوث انقطاع يشبه الانقطاع في الاتصال التلفوني مثلا. وقد اشارت الاحداث الواقعية التي رواها بعض من حدثت لديهم عملية التخاطر انهم استلموا اشارات تخاطرية من اناس ما، لكنها انقطعت بعد مرور مدة زمنية قصيرة تمتد من ثواني الى دقائق .
نظرية تناسخ الارواح
اللي في كتير مومنين بها.
وهي انك عشت في زمان ما ومكان ما .. ولما الواحد يموت الروح بترجع تاني في صورة شخص اخر.
فتشعر بان بعض الاحداث قد وقعت لك مثلا.. اي تناسخ الارواح.
انك مشيت في المكان ده .. اشتريت حاجة من المحل ده...
بس انا مش بصدق النظرية ديه لعدة اسباب:
ان الروح من أمر الله سبحانه وتعالي ولانعلم عنها شيئا.
النظرية دي بيومين بها اتباع الديانة البوذية ودي مش ديانة سماوية.
.. انعكسات الماضي والشعور...0
انا عن نفسي بصدقها..
واحد صحبك حكلك موقف قبل كده ونستيه ...
انت شوفت موقف قديم قدامك ونسيته..
قرات عن حاجة قيل كده ونسيتها...
كل ده بيتخزن في المخ وبتنساه.
وفجاة بتستعيده ..
يتستعيد بعض الاشياء والصور من الموقف فتسال نفسك...
هو وده حصلي قبل كده؟
انا عملت الموقف ده؟
المخ بيستعيد الماضي ده لما تكون تحت ضغط نفسي.. متوتر.. عندك قلق.. ساعات تحن للماضي.
فكل ده ارتبط في عقلك بموقف معين.
مثلا حد يقول كلمة قدامك وفجاة تسترجع بعض المواقف...
او يحصلك نفس الموقف وتقول انه حصلك قبل كده.
الملخص كله انه انعاكسات لمواقف او اشياء راينلها او سمعنا عنها .
وبتعود فجاة لسبب من الاسباب.
وديه بعض التفسيرات التي وجدتها في موضوع مماثل في المنتدي وقمت بنقلها..
- أن الانسان في حالة نومه ، و هي حالة أشبه بالموت ، فإن روحه تغادر جسده ، إلى أين ؟ الله أعلم ، بس ممكن أن تتجول في بعض الأماكن و عند عودتها للجسد عند استيقاظه من النوم ، قد يتصادف أن الانسان يذهب الى نفس الأماكن التى تجولت فيها روحه أثناء النوم..... و الله أعلم. و يقال أن من الأدلة على مغادرة الروح للجسد أثناء فترة النوم ، هو أننا إذا حاولنا إيقاظ شخص نائم بطريقة مفاجئة ، نجده يستيقظ و هو يلهث كأنه كان بيجري و مش قادر ياخد نفسه.
- أن الذي ينتقل( أو كما نقول عنه التناسخ ) ليست الأرواح بل ان الذي يتنقل هو القرين . فمن المعروف أن لكل انسان قرين له من الجن ، يصاحبه منذ ولادته و حتى مماته. و عند موت الانسان فإن قرينه من الجن يبحث له فورا عن انسان جديد ليكون قرينا له. طبعا القرين يوسوس للانسان و يزين له من أعمال الشر و خلافه ، و حيث أنه ملازم للانسان في كل تحركاته و أحداثه ، فإنه يعلم عنه كل شيء و بالتالي عند انتقال هذا القرين لانسان جديد ينقل معه خبرات و مشاهدات الانسان الأول و هكذا. | |
|
| |
TaMeR 7OSny IS my LOvE ¾بندوق تمام¾
عدد الرسائل : 9 تاريخ التسجيل : 13/06/2007
| موضوع: رد: موسوعة علوم ماوراء الطبيعة.. ((الميتافـزيقيا)) . الخميس يونيو 14, 2007 10:15 pm | |
| Time Travel
دلوقتي احنا في احد الابواب الزمنية(( مش زي اي باب يعني.. ده يودك وراء))!!!!
نظرية الابعاد التسعة
الابعاد الاربعة :
يتألف الكون من اجتماع عدة أبعاد ، بعضها نعرفه حق المعرفة ، وبعضها سمعنا عنه فقط ، وبعضها لا زلنا لا نعرفه حتى الآن ! وقد استطاع العلماء اكتشاف هذه الأبعاد المتعامدة ، ودراسة العديد من خصائصها وتأثيراتها ، فخرجوا إلينا بـنظرية الأبعاد التسعة من الممكن تصنيف هذه الأبعاد ضمن ثلاث فئات ، كما يلي :
1_ المكان,الزمان:
تقع ضمن هذه الفئة جميع الأبعاد التي نتآلف معها ، ونستخدمها في حياتنا ، ألا وهي أبعاد المكان x ، y و z ، التي تمثل الأبعاد المتعامدة للطول ، العرض ، والعمق على الترتيب .
2_البُعد الرابع :
الزمن t، فهو البُعد المعامد للأبعاد الثلاثة السابقة ، وهو يتميز بخاصية فريدة ، ألا وهي أنه يسمح بالسير ضمنه في اتجاه واحد فقط ؛ من الماضي إلى المستقبل .
ـ يتميز بُعد الزمن بأنه ليس خطًا مستقيمًا كالأبعاد الأخرى ، أو كما يتخيله الكثيرون ، بل هو مُنْحنىً مداري حلزوني يدور حول نفسه بشكل أشبه بالنابض (الزنبرك) ، بحيث تمثل قاعدته الماضي ، وتمثل قمته المستقبل ، وعلى هذا يظهر هذا البُعد من الأعلى بشكل دائري ، يُطلق عليه اسم المحيط الزمني .
ويتميز هذا البُعد بأن كل بداية لحلقة زمنية ، تتضمن تحويل الحلقة السابقة لها إلى ما يعرف بـالصدى الزمني أو البعد الزمني المُوازي ، وبالتالي لا توجد حدود لعدد الأبعاد الزمنية المتوازية الفريدة ، التي يمكن أن توجد في فترة زمنية محددة .
__دلوقتي احنا حاطينا رجلنا في البوابة.. ربنا يستر))
2_ الانتقال الزمني
البُعد الخامس
ده مثال لقته مشروح في احد المنتديات . وطلع عيني عقبال متفهمته:
(( ، فلنتعرف إلى الأبعاد الأخرى التي لا يعرفها إلا القليل منا ، ولنبدأ بالبُعد الخامس r ، الذي يمثل نصف القطر الزمني ، والذي يمكن أن نتخيله بأنه طول العمود الممتد من نقطة مركز الحلزون الزمني ، والتي تتقاطع مع أحد مسارات الحلزون الزمني في نقطة زمنية معينة .
دعونا نتخيل دائرة نصف قطرها r بمحيط زمني مقداره t=1 ، فتكون هي ممثلة للتدفق الزمني القياسي ، ولنتخيل شخصًا يسافر بعيدًا عن مركز الحلزون الزمني بحيث يزداد نصف القطر الزمني r بحيث يصبح المحيط الزمني t=2 ، فعندها يكون قد ضاعف مقدار الزمن السائر في حلقة زمنية واحدة ، وبالتالي قام بتسريع الزمن إلى ضعف نسبته الطبيعية ، وتدعى هذه الظاهرة بالتسارع الزمني . ولنتخيل وجود جهازٍ قادر على تحقيق هذه الظاهرة ، فسيكون هذا الجهاز قادرًا على تسريع الزمن في منطقة معينة ، مما يعود بفائدة هائلة في التجارب التي تحتاج إلى بيئة متسارعة ، كما في تجارب الهندسة الوراثية مثلاً ، بحيث لا يُضطر العلماء إلى انتظار مرور الزمن بشكله الطبيعي كي يروا نتاج تجاربهم ، بل يخفضون الزمن اللازم لتحقيقها بشكل كبير .
لكن ماذا عن السير نحو مركز الحلزون بدلاً من الابتعاد عنه ؟ سيؤدي ذلك كما يمكنكم أن تستنتجوا إلى إنقاص المحيط الزمني t، مما يؤدي بالضرورة إلى إنقاص المسار الزمني في الحلقة الزمنية ، ونجد أنفسنا أمام ظاهرة أخرى تدعى بالركود الزمني أو التباطؤ الزمني . وبالتالي ، يمكن للأجهزة التي تستطيع تحقيق نظرية الركود الزمني ، إبطاء الزمن في مناطق معينة ، ولهذا فوائده الهائلة في مجالات تخزين الأنسجة العضوية ، أو في إبقاء رواد الفضاء في حالة من الركود الزمني في رحلات الفضاء الطويلة .
كي نستطيع فهم طبيعة البعدين الرابع والخامس ، يمكننا تشبيههما بأسطوانة فونوغراف ، بحيث تمثل المسارت في الأسطوانة تدفق الزمن ، ويمثل نصف القطر من مركز الأسطوانة وحتى النقطة المطلوبة من المسار المطلوب البعد الخامس r ، وبحيث يمثل الانتقال على مسارات الأسطوانة ابتعادًا عن المركز زيادة في طول مسار الأسطوانة (ظاهرة التسارع الزمني) ، ويمثل الانتقال على مسارات الأسطوانة اقترابًا من المركز نقصًا في طول مسار الأسطوانة (ظاهرة الركود
))
4_ البُعد السادس :
يمكننا التعبير عن البُعد السادس s باعتباره المسافة العمودية بين المسارات الزمنية ، أي ارتفاع الحلزون الزمني ، ويُستخدم هذا البُعد في ما يُعرف بـالسفر عبر الزمن ، أو بالتنقل بين النقاط المتطابقة بين الأبعاد الزمنية الموازية .
هذا البُعد محدود مثل الزمن t، إذ يمكن السير فيه في اتجاه واحد بشكل طبيعي ، بحيث تُفتح البوابات عبر البُعد السادس إلى الماضي فقط ، وباعتبار أن البعد s يتعامد مع البعد t، تُتفح البوابات في نفس النقطة في المسارات الزمنية المتعددة .
أي أننا يمكن أن نسافر عبر مضاعفات من المسارات الزمنية الكاملة إلى الماضي ، فإذا كان المسار الزمني t=500 يومًا، يمكن عندها التنقل في البوابات عبر البُعد السادس في مضاعفات من 500 يوم فقط .
5_الانتقال الآني :
الأبعاد الثلاث الأخيرة : u ، v ، وw ، هي الأبعاد الثلاثة للفضاء الداخلي . إذا اعتبرنا أبعاد المكان x ، y ، وz على شكل حلزوني مثل t ، عندها يمكننا اعتبار أبعاد الفضاء الداخلي على أنها المسافات بين المسارات الحلزونية المكانية التالية لها مثل البُعد السادس ، لهذا يُعرف السفر عبر الأبعاد الداخلية بين نقطتين في الفضاء الطبيعي بالانتقال الآني الداخلي .
تتأثر المسارات المكانية بشدة بالحقول المغناطيسية ، لهذا تكون المسارات المكانية مضغوطة بقرب بعضها إلى بضعة أمتار فقط عند سطح الأرض ، في حين أنها قد تبعد ملايين الكيلومترات عن بعضها في عمق الفضاء بعيدةً عن أية حقول للجاذبية ، وبالتالي تمكّن هذه الظاهرة عملية الانتقال الآني ضمن بضعة أمتار عند سطح الأرض ، والانتقال الآني عبر عدة سنوات ضوئية في عمق الفضاء ، دون اختلاف كبير في الطاقة المصروفة في كلتا الحالتين ، أي أن الانتقال الآني عبر 100 مسار مكاني على سطح الأرض ينقل الشخص مسافة بضعة كيلومترات ، في حين أن الانتقال الآني عبر 100 مسار مكاني في عمق الفضاء ينقل الشخص ما يقارب سنة ضوئية ، وفي كلتا الحالتين تكون الكمية المصروفة من الطاقة متماثلة . | |
|
| |
TaMeR 7OSny IS my LOvE ¾بندوق تمام¾
عدد الرسائل : 9 تاريخ التسجيل : 13/06/2007
| موضوع: رد: موسوعة علوم ماوراء الطبيعة.. ((الميتافـزيقيا)) . الخميس يونيو 14, 2007 10:15 pm | |
| الحمد لله جت سليمة.. ومحصلناش حاجة وعدنا البوابة بخير..
دلوقتي ازاي احنا عملنا البوابة الزمنية؟
إنشاء البوابات الزمنية
تسمح البوابات الزمنية بالسفر بين حلقتين زمنيتين متشابهتين في المسارات الزمنية المختلفة، وذلك من خلال البعد السادس. ولإنشاء بوابة زمنية مستقرة، يجب علينا اتباع عدة إجراءات، أولها أن تكون البوابة الزمنية في منطقة مستقرة جيولوجيًا، وأن تكون محاطةً بمادة مصمتة سميكة وكثيفة؛ وكمثال على ذلك يمكننا التفكير في كهف عميق، ذو جدران حجرية، بحيث تكون المادة المصمتة السميكة المحيطة بمعدات البوابة الزمنية قديمة زمنيًا، كي تكون موجودة في نفس المكان على طرفي البوابة الزمنية. بعبارة أخرى، أن تكون المادة المحيطة بمعدات البوابة الزمنية متواجدةً في كلا الزمنين، الحاضر والماضي، كي تسمح بالسفر بينهما.
ميكانكية عمل البوابة:
يعود ذلك إلى استقلالية البعد الزمني عن البعد المكاني، فإذا افترضنا مكانًا بين (المريخ) و(الزهرة) في تاريخ محدد، وقام مسافر بالسفر عبر الزمن من خلال بوابة زمنية في هذا المكان بحيث يعود عشرة أعوام إلى الماضي، فهل سينتقل إلى هذا المكان بالضبط قبل عشرة أعوام؟ أم سيظهر في نقطة مكانية بين (المريخ) و(الزهرة)؟ أم سيظهر في ذلك الجزء من الكون (الذي تتحرك فيه الأنظمة الشمسية باستمرار) بالضبط قبل عشرة أعوام؟ إن توضع جميع النقاط في الفضاء نسبي فيما بينها، وهو يتغير باستمرار بمرور الزمن، لهذا لا يمكن بناء البوابة الزمنية بشكل عشوائي في أي مكان في الفضاء الخالي، بل يجب ربطها إلى بروتونات وذرات معينة، وهذه بدورها تملك خواصًا مثل المادة، الجاذبية، والمكان الذي تشغله. إذ يتميز (البروتون) بأن خواصه لا تتغير بمرور الزمن، لهذا يكون الفضاء في المستوى دون الذري ثابتًا ومستقرًا على مدى الأزمنة الطويلة (يُعرف هذا المبدأ بمبدأ الاستمرارية البروتونية).
ما أن يتم تحديد بيئة مستقرة ومناسبة، يمكن البدء في إنشاء البوابة الزمنية، وذلك بتثبيت مسرع (تاكيوني) بحيث يمكنه إصدار تدفق (تاكيوني) ثابت على عدسات جذب هائلة الكثافة، والتي تقوم بتركيز الحقل (التاكيوني) على شكل سطح مفرد ضمن مادة بروتونية مستقرة ((التاكيونات) عبارة عن جزيئات ثلاثية الأبعاد تشغل الأبعاد الثاني، الرابع، والسادس، والتي لا تزال في حيز الدراسة النظرية الغير ممكن إثباتها عمليًا، نتيجة خواصها الطورية البعدية الفريدة).
تتألف عدسات الجذب من مادة صناعية هائلة الكثافة، تنتج عن القصف المستمر بواسطة تدفق جذبي من مسرع جذبي يميل بزاية قائمة عن المسرع (التاكيوني)، بحيث تتقاطع (التاكيونات) وتدفقات (الجرافيتونات) في مركز عدسات الجذب. ((الجرافيتونات) عبارة عن جزيئات ثلاثية الأبعاد تشغل الأبعاد الخامس، السابع، والتاسع، وتشترك بالكثير من الصفات مع (البروتونات) لكن في طور بُعدي مختلف، وبهذا تستطيع (الجرافيتونات) اختراق المواد المصمتة بعكس (البروتونات)).
تجب المحافظة على عدسات الجذب في درجة حرارة منخفضة جدًا تقترب بكثير من درجة الصفر المطلق، بحيث تكون حركة الذرات في حدها الأدنى، مما يلعب دورًا أساسيًا في الحفاظ على تدفق (تاكيوني) مستقر. وتُستخدم عدسات الجذب أساسًا في المساهمة في انكسار التدفق (التاكيوني) على طول محور البعد السادس؛ وتحدد درجة الانكسار عدد الحلقات الزمنية التي يمكن أن تمتد البوابة الزمنية إليها إلى الماضي. لهذا تتطلب العودة إلى زمن أبعد في الماضي إلى درجة أكبر من انكسار التدفق (التاكيوني)، والذي يعني بدوره كثافة جاذبية أكبر في عدسات الجذب.
تعتمد كثافة وتردد التدفق (التاكيوني) على قُطر البوابة الزمنية، وبهذا تحتاج بوابة زمنية قُطر فتحتها عدة أمتار إلى ملايين من الطاقة (التاكيونية) لإبقائها مفتوحةً مقارنةً بالطاقة المصروفة لإبقاء بوابة زمنية بقطر من المستوى الذري مفتوحة.
وعندما تفتح البوابة، تبدو على شكل سطح دائري، وتؤدي التأثيرات البُعدية والجذبية إلى إنشاء نوع من التأثير البصري فيما يشبه دوامة قوس قزح في البوابة، في حين تبدو فجوة البوابة وكأنها تنسحب إلى داخلها؛ وتعود هذه الظاهرة البصرية إلى تأثير انكسار البعد السادس للتدفق (التاكيوني). وبعد أن تتكون البوابة الزمنية، ويتم اختيار درجة وقُطر البعد السادس، يمكن للمسافر عبر الزمن أن يدخل الفجوة عبر الجانب المقابل للمسرع (التاكيوني)، بمعنى أن المسرع (التاكيوني) وعدسات الجذب تصبح خلف البوابة الزمنية. وفي خط زمن الماضي، يخرج المسافر من الطرف الآخر لسطح البوابة الزمنية، بحيث تصبح عدسات الجذب في خط زمن المستقبل.
في واقع الأمر، إن السفر عبر بوابة الزمن ليس بسهولة تجاوز مدخل باب عادي، إذ يجب أن تكون فجوة البوابة الزمنية على سطح مادة (بروتونية) صلبة، والعثور على مادة (بروتونية) مستقرة في سطح ثنائي الأبعاد رقيق لدرجة تسمح بالعبور عبره في الطبيعة، لهو أمر في منتهى الصعوبة؛ لهذا فمن الصروري أن يستخدم مسافرو الزمن آلية اقتطاع للتوجه عبر المادة الصلبة التي تم إنشاء البوابة الزمنية داخلها.
إن تأثير الانتقال المكاني في البوابة الزمنية يؤدي إلى سماكة تقارب عشرة أقطار ذرية، وبالتالي يمكن إنشاء فجوة في المادة في أحد طرفي البوابة الزمنية، وغالبًا هو طرف المستقبل، بشكل مباشر عبر المادة في الطرف الآخر من البوابة الزمنية في طرف الماضي، لكن سطح المادة (البروتونية) (الذي تم إنشاء البوابة الزمنية عليه) سيحوي مادة ملاصقة تدعمه في كلا الطرفين.
استخدام البوابات الزمنية بعد أن يتم تجهيز المعدات وإنشاء البوابة الزمنية المستقرة، يمكن عندها للمسافر أن يستخدم البوابة الزمنية لاجتياز البعد السادس إلى حلقة زمنية في الماضي.
هناك بعض الحدود التي تجب ملاحظتها في بوابات الزمن عبر البعد السادس، فمثلاً ستوجد نقطة في الزمن الماضي لم تكن فيها المادة التي تم إسقاط البوابة الزمنية عليها موجودة، إذ أن أعمق كهوف الأرض قد نشأت في وقت من التاريخ الجيولوجي للأرض، وبهذا تكون الحدود العملية لأية بوابة على الأرض أقل من بليون عام في الماضي، وللرجوع إلى ماضٍ أبعد من هذا لابد من إنشاء البوابة الزمنية ضمن مادة أكثر قدمًا واستقرارًا جيولوجيًا، مثل (القمر)، (المريخ)، أو أي من أقمار الكواكب الأخرى في النظام الشمسي.
كما يجب أن يقتصر السفر عبر الزمن إلى نقاط زمنية تسبق إنشاء البوابة الزمنية، باعتبار أن البوابة الزمنية قد تبقى في نفس المكان مفتوحة لعدة سنوات، وقد يقوم مسافرون عبر الزمن - من المستقبل هذه المرة - بفتح بوابة زمنية في نفس مكان معدات البوابة التي ننوي فتحها، مما سيقود إلى حالٍ عسيرة إذا اضطروا لمواجهة أنفسهم في الأزمنة الماضية!
لهذا، فمن المفضل أن تُفتح البوابة الزمنية إلى الماضي في مكان خاص ومنعزل بحيث لا يرى أحد وصول مسافري الزمن، وبالتالي نحافظ على انحراف زمني في حده الأدنى، ويملك المسافرون السيطرة شبه المطلقة على أنفسهم في هذه الحالة.
إن البوابة الزمنية لوحدها لن تكون كافية من أجل استكشاف الماضي، فالبوابة الزمنية العميقة في كهف ما، قد توصل المسافر إلى منطقة خالية مظلمة في الماضي، عديمة الفائدة لأي نوع من الأبحاث الزمنية أو التاريخية. لهذا، يمكن استخدام أداة مفيدة جدًا إلى جانب معدات البوابة الزمنية، ألا وهي الناقل الآني الداخلي، والذي يجب أن يكون سهل الحمل والنقل عبر البوابة الزمنية إلى خط الزمن الماضي.
لابد من وضع الناقل الآني على منصة ممتدة أمام البوابة الزمنية، بحيث يمكن تمديده عبر الفجوة الزمنية المفتوحة، وما أن يصبح الناقل في الطرف الآخر للبوابة (الزمن الماضي) حتى يصبح بإمكان المسافر أن يستخدمه في التنقل إلى أي موقع يريده في الماضي، وبهذا نكون قد استفدنا من الانتقال الزمني للعودة إلى الماضي، ومن الانتقال المكاني للتنقل ضمن هذا الماضي.
بالإضافة إلى الناقل الآني، قد يحتاج المسافر إلى أدوات أكثر ملائمة للتنقل من جهاز الانتقال الآني، كعربة أو مركبة صغيرة، يستخدمها في التنقل ضمن الماضي، ومن البديهي أن ازدياد عدد المعدات التي يأخذها معه المسافر يكافئ ازدياد حجم الفجوة الزمنية، والتي تحتاج بدورها إلى طاقة أكبر لإبقائها مفتوحة.
من أجل الرحلات الطويلة إلى الماضي، يمكن تصغير الفجوة الزمنية بعد أن يعبرها المسافر إلى قطر أصغر، ولدى رغبة المسافر بالعودة، يقوم ببث إشارة (تاكيونية) عن طريق مولد نبضات (تاكيوني)، يتم اكتشافها بواسطة معدات البوابة الزمنية على الطرف الآخر من الفجوة الزمنية، فيزداد قطر البوابة كي يسمح بعودة المسافر إلى عصره. وبالطبع تساعد هذه الطريقة كثيرًا في توفير الطاقة اللازمة لإبقاء البوابة الزمنية مفتوحة بقطر صغير بدلاً من قطرها الأساسي.
يبقى التحذير الهام والأساسي في هذه البوابات، وهو أن إغلاق البوابة الزمنية يؤدي إلى فقد الاتصال بين الخطين الزمنيين إلى الأبد، وكل فتحٍ لبوابة زمنية، حتى لو كان إلى نفس الفترة الزمنية، سينشئ اتصالاً إلى خط زمني جديد كليًا، فإذا كان مسافر زمني في الجانب الماضي لبوابة زمنية لدى إغلاقها، فسيبقى هذا المسافر حبيس خط الزمن الماضي إلى الأبد. | |
|
| |
TaMeR 7OSny IS my LOvE ¾بندوق تمام¾
عدد الرسائل : 9 تاريخ التسجيل : 13/06/2007
| موضوع: رد: موسوعة علوم ماوراء الطبيعة.. ((الميتافـزيقيا)) . الخميس يونيو 14, 2007 10:16 pm | |
| الاطباق الطائرة لم تظهر في دول العالم الأول فقط...
بل ظهرت في العديد من دول العالم الاخري سواء المتقدمة او المتخلفة منها.
فهي لم تظهر في اروبا فقط. بل في دول اخري.. زي:
قارة افريقيا: , مصر, الجزائر, غينيا جنوب افريقيا
قارة اسيا: روسيا.,الكويت , دبي.
قارة امريكا اللاتنية: شيلي , بيرو , كوبا, الارجنتين.
يعني في جميع قارات العالم.اي انه ظهرت في جميع انحاء الكرة الارضية.
والاطباق الطائرة لم تكون البداية بتاعتها في عصرنا..
بل موجودة منذ قدم التاريخ...
الاطباق القديمة موجودة من زمان جدا ايام التاريخ القديم ..
بس ايامها العقل البشري ماكنش لسه اتطور.. فالتفكير البدائي ايامها اعتبرهم قوي خارقة او شي قوق الطبيعة ..
فاعتبرهم الهة..
ومنها طلعت الاساطيراللي بتتكلم عنهم..
زي الاساطير في امريكا اللاتنية وافريقيا بتتكلم عن وحش من السماء بيبعث اضواء ليلا..
والدليل الاكثر تاكيدا هو سلسلة الرسوم في كهوف جبال تاسيلي علي الحدود بين ليبيا والجزائر...
فهذه الكهوف عندما اكتشفها عالم بريطاني ذهل لما شاف الرسومات اللي موجودة علي الجدران.
ازاي الانسان البدائي ايامها رسم حاجة زي دي وقدر يتخيلها؟؟
التفسير ان في كائنات متقدمة من كواكب اخري حضارتها متقدمة عننا زروا الارض من زمان.
وارجو منك زيارة الموقع ده اللي بيحتوي علي اكتر من 90 فلم للقطات حقيقية للاطباق الطائرة
.
http://www.areadownload.com/video/ufo.htm
وده فيلم عن الاطباق الطائرة:
http://www.ufounderground.net/submit...ters03_DSL.wmv | |
|
| |
| موسوعة علوم ماوراء الطبيعة.. ((الميتافـزيقيا)) . | |
|