هل هذا زمن المصلحه ام الحب ؟
هحكيلكم حكايه من الواقع عشتها انا من فتره قصيره مع الى كانت حبيبه قلبى
قضينا اسعد ايامنا , فى حب وحنان واطئنان فجاه جت زعبايب الحب
(الى بيقولوا عليها زعبايب امشير) , فجاه جاء اليوم ذاك وجت قالتلى (ان علاقتنا مش هتنفع )
جاء هذا الخبر على كالصاعقه وليست رياح خفيفه ,
ولكن ماذا افعل بحبى وحبيبه حياتى ,التى لن تكن تحبنى! ... ماذا افعل؟
لااجد مافعله سوى انى اقول ربنا يسعد ايامك المقبله ,
ولكن كان يمزج هذا الكلام دموعى على نسيان احلى ايامى....
فاتت الايام ورجعت تحن الى مره اخرى ولكن بطيبه
قلبى سمحت لها بالرجوع وسمحت لايامى بالعوده مره اخرى وكان لم يكن ...
ولكن بعد مرور بضعه ايام اكتشفت انى قد ضحكت على قلبى مره اخرى ,
ورجهت ايام تواجها الشكوك والمصالح فى موضوع ما هذه الانسانه
اشوكت ان تضيع بين اربعه من الاصحاب ومش اى اصحاب اكتر واكتر .
تركتها بذلك الموضوع وعندما رجعت مره اخرى تطلب منى السماح ,
واجهتها بالموقف , قالت والسخريه تملا وجهها بحسب انك جى تكلمنى فى كلام حب
مش تكلمنى على اصحابنا ومشاكلهم ايوه مكنش قصدى انى اوقع , وكلام الحجج وغيره ,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لااعلم هل هذه المصلحه توصل لووووقوووع بين اعز الاصحاب ,
ام انا الى غلطااااااان ان فضلت عدم ضياااع اصحابى مقابل ضياع انسانه لا اعلم من تكون
هل ملاك ام شيطان , طيابه ولا ساذجه لااعلم هل ظلمتها ؟
ام هو زمن المصلحه حتى لو كانت على حساب الاصحاب ؟
ام هو زمن الحب الاصيل ؟ اعتقد اجابتى على ذلك السوال
لا ليس هذا زمن الحب الاصيل ولا اريد ان اجمع
الاحباب معى فى هذا التصنيف.
لانى اعتقد ان موضوعى لاينتابنى الشعور بالحب
ولكن كنت اضحك على قلبى من مواقف لااريد ان اذكرها ......
وفى نهايه حديثى هذا ارجوا ان تتفهموا موقفى من ذلك الموضوع